
ريبيكا روبنسون
معلمة يوجا
وصلت ريبيكا روبنسون إلى سويسرا من أمريكا لعمل جلسة تصوير كعارضة أزياء منذ أكثر من 28 عامًا. بعد أن وقعت في حب سويسرا، قررت جعلها وطنها. لذلك، بعد ولادة طفلها الثاني قبل أكثر من 20 عامًا، بدأت تمارس اليوغا بانتظام بأسلوب أشتانغا وهاثا. في تلك الفترة، التقت بمعلمتها الخاصة وبدأت رحلتها في مسار اليوغا.
بفضل الانضباط والتفاني والرحمة، ومن خلال استيقاظ الذات الداخلية الصادقة، بدأت ريبيكا في تجربة ممارسة أنماط أخرى من اليوغا منها: (يوغا إينغار، يوغا بيكرام، يوغا جيفا موكتي، يوغا كونداليني، والتأمل).
بعد أن أصبحت ريبيكا مدربة يوغا بيكرام، نمت قوتها الروحية وطورت حكمة أعمق تجاه العالم الكوني، وأصبحت مدربة يوغا كونداليني معتمدة من منظمة 3HO (الصحية، السعيدة والمقدسة). استلهمت من معلمين مميزين آخرين مثل جورو موخ خالسا وجورو شابد سينغ خالسا ودارما ميترا من نيويورك.
ريبيكا تعمل بنشاط في "سيشاو" في إر لنباخ، مع عملائها الخاصين وأيضًا مركز كوشناخت الطبي.
وصلت ريبيكا روبنسون إلى سويسرا من أمريكا لعمل جلسة تصوير كعارضة أزياء منذ أكثر من 28 عامًا. بعد أن وقعت في حب سويسرا، قررت جعلها وطنها. لذلك، بعد ولادة طفلها الثاني قبل أكثر من 20 عامًا، بدأت تمارس اليوغا بانتظام بأسلوب أشتانغا وهاثا. في تلك الفترة، التقت بمعلمتها الخاصة وبدأت رحلتها في مسار اليوغا.
بفضل الانضباط والتفاني والرحمة، ومن خلال استيقاظ الذات الداخلية الصادقة، بدأت ريبيكا في تجربة ممارسة أنماط أخرى من اليوغا منها: (يوغا إينغار، يوغا بيكرام، يوغا جيفا موكتي، يوغا كونداليني، والتأمل).
بعد أن أصبحت ريبيكا مدربة يوغا بيكرام، نمت قوتها الروحية وطورت حكمة أعمق تجاه العالم الكوني، وأصبحت مدربة يوغا كونداليني معتمدة من منظمة 3HO (الصحية، السعيدة والمقدسة). استلهمت من معلمين مميزين آخرين مثل جورو موخ خالسا وجورو شابد سينغ خالسا ودارما ميترا من نيويورك.
ريبيكا تعمل بنشاط في "سيشاو" في إر لنباخ، مع عملائها الخاصين وأيضًا مركز كوشناخت الطبي.