٢١.٠٧.٢٠٢٣ - الإدمان

ما هو إدمان الميثامفيتامين؟ (METH)

Cover blog

الميثامفيتامين هو منشط صناعي يتمتع باحتمالية عالية للتعاطي والإدمان. يمكن العثور على الميثامفيتامين بأشكال مختلفة، مثل الحبوب والمساحيق أو الكريستالات الصغيرة، والتي يُشار إليها عادة باسم "الآيس" (الجليد)، هذه الأشكال من الميثامفيتامين تُنتجها المنظمات الإجرامية العابرة للحدود باستخدام مكونات متاحة بسهولة بدون وصفة طبية، مثل البسيدوإفيدرين، الذي يمكن العثور عليه في بعض منتجات الأدوية.

قد يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى الإدمان، مما يشكل أخطار صحية خطيرة وعواقب قانونية للأفراد الذين يشاركون في استخدامه بشكل غير قانوني.

الميثامفيتامين مسحوق بلوري أبيض لا رائحة له ومر المذاق، ويمكن أن يذوب في الماء أو الكحول ويمكن تناوله عن طريق الاستنشاق، أو الابتلاع أو التدخين أو الحقن، وقد تحدث أعراض الانسحاب بعد التوقف عن استخدامه. لوحظ أن الميثامفيتامين يرفع مستويات الدوبامين في الدماغ، مما يمكن أن يعزز سلوك تعاطي المخدرات، ويعد حقن الميثامفيتامين الأكثر خطورة بين أنواعه المختلفة نظرًا لاحتمالية تعاطي جرعة زائدة ونقل الأمراض بالدم وتلف الأوردة والأعضاء الأخرى.


After consumption, users experience a rush of serotonin and dopamine in the brain, resulting in a euphoric feeling and energy boost. Some individuals may feel the effects of the drug for up to twelve hours after the initial consumption. Typical short-term effects of the drug include:

  • Increased energy, wakefulness, and activity
  • Decreased fatigue
  • Loss of appetite
  • Euphoria
  • Increased respiration
  • Rapid or irregular heartbeat
  • Hyperthermia (higher than normal body temperature)

تاريخ الميثامفيتامين

لمادة الميثامفيتامين تاريخاً طويلاً يعود إلى أول تركيبة لها صنعها كيميائي ياباني عام 1893، ثم لعبت هذه المادة دورًا هامًا خلال الحرب العالمية الثانية في تعزيز اليقظة وتقليل التعب لدى العسكريين، لكن للأسف، شهدت فترة ما بعد الحرب زيادة في تعاطي الميثامفيتامين، حيث بلغت حالات حقن المخدر نسبة خطيرة.

يُظهر هذا السياق التاريخي كيف تطور الميثامفيتامين من مادة لها فوائد محتملة إلى مادة تسبب إدماناً وتدميراً كبيرًا، وقد أدى توافر المخدر بالإضافة إلى طبيعته الإدمانية الشديدة، إلى حرب مستمرة ضد تعاطيه والآثار الناجمة عنه على الأفراد والمجتمع.

الأسماء الشائعة والمتداولة للميثامفيتامين

يُشار إلى الميثامفيتامين، المعروف أيضًا بالكريستال ميث، بأسماء مختلفة، مثل:

  • آيس (Ice)
  • كريستال (Crystal)
  • تينا (Tina)
  • جلاس (Glass)
  • كرانك (Crank)
  • تويك (Tweak)
  • تشوك (Chalk)
  • كوكايين الفقراء (Poor man's cocaine)

تُستخدم هذه الأسماء للإشارة بسرية إلى المخدر، وغالبًا ما تشير إلى أشكال محددة منه أو طرق تعاطيه، على سبيل المثال، "آيس" للشكل الكريستالي و"كرانك" للحقن.

من الضروري معرفة هذه المصطلحات العامية للتعرف على أشكال تعاطي وإدمان الميثامفيتامين في مجتمعاتنا والتعامل معها بفعالية.


طرق استهلاك الميثامفيتامين

يمكن استهلاك الميثامفيتامين بعدة طرق مختلفة، عن طريق الفم، والأنف (الاستنشاق)، وعن طريق الحقن في الوريد، لكل طريقة من هذه الطرق تأثيراتها ومخاطرها المرتبطة بها. على سبيل المثال، يزيد حقن الميثامفيتامين من خطر الجرعات الزائدة، وانتقال الأمراض عن طريق الدم مثل الالتهاب الكبدي وفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، وتلف الأوردة والأعضاء الأخرى. وتدخين الميثامفيتامين قد يتسبب في تلف الرئتين وتكون تقرحات في الفم، في حين يمكن أن يتسبب استنشاق الميثامفيتامين في تلف تجويف الجيوب الأنفية. ويمكن أن تؤدي جميع أشكال الاستهلاك إلى الإدمان ومشاكل صحية جسدية ونفسية وسلوكيات خطرة.

تعد معرفة هذه المخاطر أمرًا حيويًا لكل من الأفراد الذين يكافحون الإدمان على الميثامفيتامين، ولعائلاتهم والعاملين بالمجال الصحي. يمكن أن يؤدي الوعي بالمخاطر المحددة المرتبطة بكل طريقة استهلاك للميثامفيتامين إلى توجيه التدخلات المناسبة والدعم لأولئك المتأثرين باستخدامه.

تأثير الميثامفيتامين على الجسم

يمكن استهلاك الميثامفيتامين بعدة طرق مختلفة، عن طريق الفم، والأنف (الاستنشاق)، وعن طريق الحقن في الوريد، لكل طريقة من هذه الطرق تأثيراتها ومخاطرها المرتبطة بها. على سبيل المثال، يزيد حقن الميثامفيتامين من خطر الجرعات الزائدة، وانتقال الأمراض عن طريق الدم مثل الالتهاب الكبدي وفيروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز)، وتلف الأوردة والأعضاء الأخرى. وتدخين الميثامفيتامين قد يتسبب في تلف الرئتين وتكون تقرحات في الفم، في حين يمكن أن يتسبب استنشاق الميثامفيتامين في تلف تجويف الجيوب الأنفية. ويمكن أن تؤدي جميع أشكال الاستهلاك إلى الإدمان ومشاكل صحية جسدية ونفسية وسلوكيات خطرة.

تعد معرفة هذه المخاطر أمرًا حيويًا لكل من الأفراد الذين يكافحون الإدمان على الميثامفيتامين، ولعائلاتهم والعاملين بالمجال الصحي. يمكن أن يؤدي الوعي بالمخاطر المحددة المرتبطة بكل طريقة استهلاك للميثامفيتامين إلى توجيه التدخلات المناسبة والدعم لأولئك المتأثرين باستخدامه.

مرض تآكل الفم

قد يؤدي استخدام الميثامفيتامين إلى حالة تعرف باسم "Meth mouth" أو مرض تآكل الفم، وتتميز بتسوس الأسنان الشديد وتضرر اللثة، مما يؤدي في كثير من الأحيان إلى كسر الأسنان أو سقوطها، يبدأ التسوس من خط اللثة ويتقدم تدريجياً إلى باقي السن، حيث تتأثر عادة الأسنان الأمامية أولاً.

قد يشعر مستخدمو الميثامفيتامين أيضًا بالرغبة في تناول المواد السكرية أثناء فترة "النشوة"، مما يساهم أيضًا في تسوس الأسنان، وتتناسب درجة التسوس بشكل مباشر مع كمية الميثامفيتامين المستخدمة، مما يؤكد أهمية مكافحة إدمان الميثامفيتامين لحماية صحة الفم للمستخدم.

التهابات الجيوب الأنفية

يمكن للمخدرات أن تُمتص بسهولة عبر الغشاء المخاطي في الأنف، هذه الأغشية حساسة ويمكن أن تجف مع مرور الوقت، كما يمكن أن تؤدي الأنسجة المخاطية المستهلكة إلى إفرازات أنفية متكررة أو نزيف من الأنف والتهابات في الجيوب الأنفية. بعد فترة طويلة من استنشاق هذه المادة، يمكن أن تتكون ثقوب في الحاجز الأنفي، مما يؤدي إلى مشاكل أنفية وتنفسية إضافية.


الأمراض المنقولة بالدم

المشاركة في استخدام الإبر للمخدرات مثل الميثامفيتامين أمر شائع وتزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) وفيروس التهاب الكبد الوبائي C، ذلك لأن الاستخدام المتكرر للإبر يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بالعدوى وانسداد الأوردة.

الآثار الصحية الطويلة الأمد

يمكن أن يتسبب استخدام الميثامفيتامين مدة طويلة في تسبب أضرار دائمة للجسم، مما يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة، وقد أظهرت الأبحاث أن استخدام الميثامفيتامين لمدة طويلة يمكن أن يؤدي إلى:


    • تغييرات في نظام الدوبامين في الدماغ، مما يؤثر على التنسيق وقدرات التعلم اللفظي
    • تغييرات شديدة في مناطق من الدماغ المرتبطة بالعاطفة والذاكرة، والتي قد لا يمكن استعادة عافيتها حتى بعد فترة طويلة من الامتناع عن المخدر.
    • زيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون للأفراد الذين استخدموا الميثامفيتامين في فترة ماضية من حياته.


يمكن أن يؤدي استخدام الميثامفيتامين المستمر على المدى الطويل، بالإضافة إلى التأثيرات العصبية، إلى مشاكل صحية جسدية عديدة، مثل مشاكل القلب والأوعية الدموية، ومشاكل التنفس، وتضرر الكلى. يمكن أن تسبب جسيمات الميثامفيتامين في المحاليل الوريدية انسدادات دموية بالقرب من القلب والدماغ والكبد، وقد يؤدي حقن المحلول أيضًا إلى عدوى أنسجة الأعضاء، وهو أمر له آثار خطيرة جدًا.

إن معرفة معلومات عن إدمان الميثامفيتامين والتعامل معه ضروري لمنع هذه الآثار الصحية الطويلة الأمد وتقديم الدعم للأفراد الذين في طريقهم نحو التعافي.

تأثير الميثامفيتامين على الصحة النفسية

قد يكون للاستخدام الميثامفيتامين تأثيرات نفسية وعاطفية عميقة على مستخدميه، إذ ترتبط إساءة استخدامه بالذهان والاكتئاب والانتحار والقلق والسلوك العدواني. قد تشمل التأثيرات النفسية الفورية لاستهلاك الميثامفيتامين الاضطرابات الوهمية والتخيلات والهلوسات.

قد يكون الميثامفيتامين قادرًا على تجاوز إنتاج الدوبامين في الدماغ مما يؤدي إلى وقف إنتاج خلايا عصبية دوبامينية. قد يجد الأفراد المتأثرون بهذا الأمر أنهم غير قادرين على الشعور بالسعادة أو الفرح بدون استخدام الميثامفيتامين، مما يؤدي إلى تدهور حالتهم النفسية.

الذهان الناجم عن الميثامفيتامين

ارتبط استخدام الميثامفيتامين بتوازن الناقلات العصبية في الدماغ، مما يمكن أن يؤدي إلى الذهان الناجم عن استخدام الميثامفيتامين، وهو اضطراب نفسي يتميز بأعراض مثل:


  • السلوك الذهاني
  • التخيلات
  • الهلاوس
  • الأوهام
  • اضطراب التفكير
  • القلق والاضطراب
  • الأرق

الاضطرابات النفسية

غالبًا ما يعاني مستخدمو الميثامفيتامين من بعض اضطرابات متزامنة من اضطرابات الصحة النفسية، والاكتئاب هو الاضطراب الأكثر شيوعًا بين مستخدمي الميثامفيتامين بسبب تدخل الدواء في إشارات الدوبامين، والإصابة بالقلق أيضًا شائع خلال فترة الاستخدام وأثناء الانسحاب. قد يكون بعض الأفراد الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة عُرضة لزيادة خطر استخدام الميثامفيتامين بسبب احتمالية تعرضهم المتزايدة للأدوية المنبهة مثل أدرال أو ريتالين.

تشخيص إدمان الميثامفيتامين

يمكن تشخيص إدمان الميثامفيتامين عن طريق مراقبة العلامات الجسدية والسلوكية والنفسية لتحديد المشكلة ودعم الأفراد في السعي للعلاج. قد يكون التعرف على إدمان الميثامفيتامين أمرًا صعبًا، ولكن هناك العديد من العلامات والأعراض التي قد تشير إلى وجود مشكلة. يمكن أن تشمل العلامات الجسدية لإدمان الميثامفيتامين النحافة وتدهور الحالة الصحية للأسنان، في حين قد يكون هناك تغيرات سلوكية مثل التقلبات المزاجية وتغيرات في المظهر. ومن بين العلامات التي يمكن أن تشير إلى إدمان الميثامفيتامين:

    • فرط النشاط
    • تقلصات في الوجه وتشنجات
    • بارانويا (جنون العظمة)
    • اتساع حدقة العين
    • الشعور بالنشوة
    • فقدان واضح وسريع للوزن
    • قرح بالجلد
    • حركة سريعة للعين
    • انخفاض الشهية
    • الاضطراب
    • حروق، لا سيما على الشفتين أو الأصابع
      • عدم انتظام النوم
      • تسوس الأسنان
      • نوبات غضب أو تقلبات في المزاج

إذا كنت تشتبه في أن أحد أفراد أسرتك يستخدم الميثامفيتامين، فإن هذه العلامات والأعراض السلوكية والجسدية والنفسية قد تساعد في تأكيد شكوكك من عدمها. يعتبر تشخيص إدمان الميثامفيتامين، الذي يعد نوعًا من إدمان المخدرات، خطوة أولى أساسية للتعامل مع المشكلة وتقديم الدعم للفرد. من خلال التعرف على علامات الإدمان، يمكن لأفراد العائلة والأصدقاء والمتخصصين الصحيين مساعدة الفرد في السعي للحصول على العلاج المناسب وبدء رحلة التعافي.

طرق علاج إدمان الميثامفيتامين

على الرغم من عدم وجود أدوية معتمدة حاليًا لعلاج إدمان الميثامفيتامين، إلا أنه قد تم تحديد العلاجات السلوكية على أنها العلاجات الأكثر فاعلية حتى الآن.

العلاج النفسي

يمكن أن يكون العلاج النفسي ذا فائدة كبيرة للأفراد الذين يعانون من إدمان الميثامفيتامين، إذ يمكن أن يساعدهم في التعرف على الأفكار والمشاعر والسلوكيات المتعلقة بالاستخدام الضار للمخدرات، ويمكن أن يساعدهم في التعامل مع العواطف القوية مثل الإجهاد الذي يمكن أن يدفعهم لاستخدام المواد المخدرة. يعاني العديد من الأفراد الذين يدمنون المواد المخدرة من اضطرابات الصحة النفسية المترافقة للإدمان مثل الاكتئاب أو القلق، لذا يعد العلاج السلوكي الإدراكي (CBT) فعال أيضًا في علاج إدمان الميثامفيتامين وأي حالات صحية نفسية قد يعاني منها الفرد.

التحفيز المغناطيسي المتكرر ((RTMS

أظهرت تقنية التحفيز المغناطيسي المتكرر فعالية في علاج متعاطي الميثامفيتامين. يمكن للتحفيز المغناطيسي عالي التردد أن يغير من طبيعة الناقلات الدوبامينية، مما يؤثر على التأثيرات المكافئة والمحفزة للميثامفيتامين في الدماغ، يمنح التحفيز المغناطيسي المتكرر تأثيرًا إيجابيًا على تقليل الرغبات وتنظيم وظيفة الدماغ لدى الأفراد المدمنين.

اقامة علاجية فاخرة لعلاج الإدمان العلاج في سويسرا

الجرعات الزائدة من الميثامفيتامين: الأعراض والعلاج

تعد الجرعات الزائدة من الميثامفيتامين مشكلة خطيرة، والتعرف على الأعراض أمرًا حاسمًا للحصول على المساعدة والعلاج المناسب، ويمكن أن تشمل هذه الأعراض:

  • السلوك العدواني
  • الارتباك
  • تغير لون البول للداكن
  • الدوار وفقدان التوازن خاصة عند الوقوف بسرعة من وضعية الجلوس
  • الهلاوس
  • الصداع
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل خطير
  • ارتفاع ضغط الدم
  • عدم انتظام ضربات القلب
  • تقلصات العضلات
  • الغثيان والقيء
  • الهلع
  • نوبات
  • آلام شديدة بالبطن
  • الارتجاف
  • صعوبة التنفس

قد تشمل العواقب المحتملة لتناول جرعة زائدة من الميثامفيتامين السكتة الدماغية، أو الأزمة القلبية، أو مضاعفات عضوية أخرى.

إذا كنت تشتبه في أن شخصًا ما يعاني من تناول جرعة زائدة من الميثامفيتامين، فمن المهم طلب الرعاية الطبية الفورية لمنع الضرر الخطير أو الوفاة

الوقاية من سوء استخدام وإدمان الميثامفيتامين

يتطلب الوقاية من إدمان الميثامفيتامين نهجًا شاملاً يستفيد من مختلف الاستراتيجيات والموارد. قد تشمل استراتيجيات الوقاية برامج الوقاية المجتمعية، وبرامج وأنشطة الوقاية القائمة على الأدلة، والخطط الاستراتيجية الشاملة، والتعليم بشأن الآثار الضارة لاستخدام الميثامفيتامين.

يمكن أن تلعب التدخلات والمبادرات المجتمعية، مثل حملات التوعية العامة وبرامج التثقيف حول المخدرات وبرامج علاج إدمان المخدّرات على مستوى المجتمع، دورًا كبيرًا في منع استخدام المخدرات غير القانونية.

كما يمكن توفير موارد مثل مجموعات الدعم والاستشارات والعلاج المساعد بالأدوية، لدعم الأفراد في عملية التعافي، ومن خلال تنفيذ استراتيجيات الوقاية الشاملة وتوفير الموارد لأولئك الذين يخضعون لعملية التعافي، يمكن للمجتمعات مكافحة سوء استخدام وإدمان الميثامفيتامين بشكل فعال.

لا يزال الميثامفيتامين يتسبب في تدمير الأشخاص والمجتمعات في جميع أنحاء العالم، لكن فهم تعقيدات هذا المخدر وتأثيره على المستخدمين أمرًا حاسمًا للوقاية منه والتدخل في الوقت المناسب للتعافي.

يمكن للأفراد والمجتمعات اتخاذ خطوات استباقية للتصدي لهذه الأزمة المستمرة وذلك عن طريق معرفة تاريخ الميثامفيتامين، والبنية الكيميائية للمادة، وطرق الاستهلاك، وتأثيراتها على الجسد والعقل، وعلامات الإدمان، وخيارات العلاج، والعواقب القانونية لاستخدامه. معًا، يمكننا أن نعمل نحو مستقبل خال من تدمير إدمان الميثامفيتامين للفرد والمجتمع.


نقدم في مركز كوشناخت، كمتخصصين في علاج الإدمان، رعاية صحية مجهزة تجهيزًا كاملاً لعلاج إدمان الميثامفيتامين، ولضمان التميز في خدمات الصحة والرعاية، نوفر برنامج رعاية مخصصة لكل شخص على حده مع مجموعة من العلاجات النفسية المتخصصة التي تتناسب مع احتياجاته وأهدافه. فريقنا الطبي والنفسي ملتزمون بتقديم أعلى معايير الجودة للخدمات الطبية. اتصل بنا إذا كنت تحتاج إلى علاج لإدمان الميثامفيتامين أو إذا كان لديك أحد معارفك بحاجة إلى العلاج.

The link is copied and ready to share!